قالت ح/م/ا/س/ إنها سلمت ردها على اتفاق الإطار “للإخوة في قطر ومصر بعد التشاور القيادي في الحركة ومع فصائل المقاومة”
وقالت ال/ح/ر/ك/ة/ إنها تعاملت مع المقترح بروح إيجابية، لضمان وقف إطلاق نار شامل وإنهاء العدوان ورفع الحصار وتبادل الأسرى.
وثمنت دور “الأشقاء في قطر ومصر” وكافة الدول التي تسعى إلى وقف “العدوان الغاشم على شعبنا”.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية نقلا عن مسؤولين كبار في ال/إ/ح/ت/ل/ا/ل/ -لم تسمهم- إن ح/م/ا/س/ قالت نعم لإطار العمل، لكنها وضعت شروطا مستحيلة.
ووفقا للمسؤولين، فإن ال/إ/ح/ت/ل/ا/ل/ لن يتوقف عن القتال، وفي ظل الظروف المستحيلة فإن “رد ح/م/ا/س/ يشبه جوابا سلبيا”، حسب قولهم.
وقال رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إنهم تسلموا ردا من ح/م/ا/س/بشأن الاتفاق الإطاري، يتضمن ملاحظات لل/ح/ر/ك/ة/، وأن الرد في مجمله إيجابي.
من جانبه قال وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن إن بلاده تراجع رد ح/م/ا/س/ على اتفاق الإطار وانه سيناقشه مع حكومة ال/إ/ح/ت/ل/ا/ل/ غدا الأربعاء وأكد أنه سيذل قصارى جهده في مناقشة اتفاق الإطار مع ال/إ/ح/ت/ل/ا/ل/ “لتجديد وتوسيع الهدنة في غزة وإخراج الرهائن”.
(الجزيرة)