وضعية صعبة يعيشها أصحاب المعاصر في الايام الأخيرة حيث رفض المصدرون شراء الزيت بالأسعار المتداولة في الأيام الماضية واقترحوا أسعارا منخفضة قد تتسبب في خسائر كبرى لعديد المعاصر وربما حتى إفلاسها و إنهيار القطاع الواعد الوحيد في الإقتصاد التونسي. ومثل هذه الوضعية عانى منها القطاع في الماضي وتسببت مثلا سنة 2018 في إفلاس الكثير من المستثمرين وهروب البعض الى الخارج. ضائقة قد تكرر إذا لا الدولة مسؤولياتها وتواصل تجاهل ما يحدث دون تدخل لإنقاذ أصحاب المعاصر.
تشامبرز يعلن تولّيه إدارة الإفريقي ويتبرأ من قرارات الآخرين
نشر المستثمر الأمريكي في النادي الإفريقي، فيرغي تشامبرز ، تدوينة على صفحته الرسمية بموقع فايسبوك، أكد فيها أنه لا يعترف بأي قرارات أو تصريحات...
قيس سعيّد: الدولة واحدة ولا مكان لمنظومات موازية خارج القانون
استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد، بعد ظهر أمس بقصر قرطاج، رئيسة الحكومة سارة الزعفراني الزنزري، حيث شدد على أهمية إرساء ثورة في أداء المرافق...