وضعية صعبة يعيشها أصحاب المعاصر في الايام الأخيرة حيث رفض المصدرون شراء الزيت بالأسعار المتداولة في الأيام الماضية واقترحوا أسعارا منخفضة قد تتسبب في خسائر كبرى لعديد المعاصر وربما حتى إفلاسها و إنهيار القطاع الواعد الوحيد في الإقتصاد التونسي. ومثل هذه الوضعية عانى منها القطاع في الماضي وتسببت مثلا سنة 2018 في إفلاس الكثير من المستثمرين وهروب البعض الى الخارج. ضائقة قد تكرر إذا لا الدولة مسؤولياتها وتواصل تجاهل ما يحدث دون تدخل لإنقاذ أصحاب المعاصر.
وزارة الصحة في غزة: 60 شهيداً و343 مصاباً خلال 24 ساعة وحصيلة العدوان تتجاوز...
أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم، استشهاد 60 فلسطينياً وإصابة 343 آخرين برصاص الاحتلال خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينهم 31 شهيداً من منتظري...
انطلاق أشغال بناء قوسي مدخل سوق الحنّاء التاريخي بجارة في قابس
انطلقت، أمس الاثنين، أشغال بناء قوسي مدخل سوق الحنّاء بمدينة جارة، ولاية قابس، ضمن مشروع بلدي تجاوزت كلفته 400 ألف دينار، ومن المقرر أن...