وضعية صعبة يعيشها أصحاب المعاصر في الايام الأخيرة حيث رفض المصدرون شراء الزيت بالأسعار المتداولة في الأيام الماضية واقترحوا أسعارا منخفضة قد تتسبب في خسائر كبرى لعديد المعاصر وربما حتى إفلاسها و إنهيار القطاع الواعد الوحيد في الإقتصاد التونسي. ومثل هذه الوضعية عانى منها القطاع في الماضي وتسببت مثلا سنة 2018 في إفلاس الكثير من المستثمرين وهروب البعض الى الخارج. ضائقة قد تكرر إذا لا الدولة مسؤولياتها وتواصل تجاهل ما يحدث دون تدخل لإنقاذ أصحاب المعاصر.
الكلاسيكو يضيء الجولة التاسعة للرابطة المحترفة
تتواصل اليوم الأحد منافسات الجولة التاسعة من الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم، حيث يحتضن ملعب حمادي العقربي برادس قمة الجولة بين الترجي الرياضي والنجم...
نقابة الصحفيين: الإفراج الفوري عن ياسين القايدي ومختطفي الأسطول
استنكرت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، اليوم الأحد، ما تعرّض له المصوّر الصحفي ياسين القايدي من اعتداء وحشي داخل معتقلات الاحتلال الصهيوني، خلّف إصابات جسدية...